الجيش والقوات المسلحة في جمهورية اليمن Yemeni army
تتألف القوات المسلحة من عدة أقسام رئيسية وهي.
قوات المشاة البرية
القوات الجوية
قوات حرس الحدود
قوات البحرية والدفاع الساحلية
بالإضافة إلى قوات الاحتياط
والتي تضم قسم العمليات الخاصة وقوات المدفعية والصواريخ
ويكون هذا الجيش تحت قيادة رئيس الدولة.
حيث يبلغ عدد الجنود الإجمالي في جميع الأقسام حوالي (86,700) جندي وهي أكبر قوة في الجيش اليمني من حيث العدد.
القوات البرية
يبلغ عدد قوات المشاة حوالي (80,000) وتضم
فيما يبلغ عدد الجنود في القوات البرية.
(11) لواء مشات
(14) لواء مدرعات
(6) ألوية من قوات المدفعية والصواريخ
وتمتلك اليمن (6 )قواعد جوية عسكرية وتضم قرابة (3000) جندي تم توزيعهم على ثمان ألوية جوية
القوات البحرية
القوات البحرية يقدر عدد جنودها ب (1,700) جندي تم توزيعهم على (3) قواعد بحرية تم إنشاؤها عام (1990)
ومهمتها مراقبة النشاط على السواحل التي تطل على البحر الأحمر وبحر العرب. وتتسلح هذه القوة بمعدات بحرية متقدمة وأبرزها زوارق إنزال المعدات وزوارق إطلاق صواريخ أوسا وزوارق صواريخ بل إضافة إلى كاسحات الألغام.
وتتكون من لواءين بحريات.
القوات الجوية
تمتلك هذه القوة حوالي (247) قطعة جوية عسكرية بدءا من الطائرات التدريبية إلى المقاتلات الجوية الهجومية وطائرات مروحيات ونقل(مقاتلة/وطبية)
تستحوذ اليمن على طائرات روسية الصنع
حيث تمتلك (30 )طائرة من طراز (su22)
وتمتلك (4 )طائرات من طراز سوخوي ( 22UM3) ف ويقارب عدد ترسانتها الجوية ( 79 ) للطائرة المقاتلة موجودة في نطاق الخدمة.
حسب إحصائيات أجريت في عام (2013 ) كانت جمهورية اليمن تحتل المرتبة (43) من بين أقوا الجيوش في العالم
هذا الجيش بدأ تأسيسه فيعام (1962) بعد قيام ثورة (سبتمير)
يذكر ان اليمن تعاني من حرب أهلية قوية جداً ولا يزال جيشها يقاوم ويدافع ضد ما تسمى (مليشيات الحوثيين) التابعة لإيران بقيادة المدعو ( عبد الملك الحوثي) وحركة (أنصار الله الزيدية) والتي بسبب هذه هذه المواجهات تشهد محافظات اليمن إضطرابات ومواجهات عسكرية دامية راح ضحيتها الألاف من الأبرياء
عبد الملك الحوثي استفاد من انتفاضة (2011) في اليمن ضد الرئيس اليمني السابق ( علي عبدالله صالح)
يبدأ سن الخدمة في الجيش اليمني في عمر (18) عام
وتبلغ عدد قوات الإحتياط لهذا الجيش (71000) جندي
وتقدر نفقاته العسكرية ب(1,5)مليار دولار بحسب دراسة تم إجرائها عام 2015.
إرسال تعليق